سادت حالة من الاستنفار الامني في بلدة "عرسال" اللبنانية، بعد مقتل أحد الجنود اللبنانيين في ظروف غامضة.
وقالت مصادر ميدانية، إن بلدة عرسال اللبنانية، شهدت انتشاراً كثيفاً لقوات الجيش اللبناني مدعومة بدبابات وآليات عسكرية، بعد مقتل الجندي اللبناني خالد عز الدين من عرسال، وسط استنفار كامل للحواجز المحيطة بالبلدة، ومناطق وادي حميد ووادي عطا، مع بدء نزول الدبابات إلى شوارع المنطقة.
وأكدت ان السوريين في بلدة "عرسال" والقرى المحيطة بها، متخوفون من حملات اعتقال قد تطالهم، على غرار ما حدث قبل أشهر، عندما داهمت قوة من الجيش اللبناني، منطقة عرسال ومخيمات اللاجئين فيها.
يذكر أن الجيش اللبناني، اعتقل الأسبوع الماضي 35 لاجئاً سورياً، بعد مداهمته لعدة أحياء بمدينة طرابلس، وذلك بتهمة انتهاء صلاحية الإقامة والتجول بدون رخصة، فضلاً عن مصادرته سيارة ودراجات نارية.
سادت حالة من الاستنفار الامني في بلدة "عرسال" اللبنانية، بعد مقتل أحد الجنود اللبنانيين في ظروف غامضة.
وقالت مصادر ميدانية، إن بلدة عرسال اللبنانية، شهدت انتشاراً كثيفاً لقوات الجيش اللبناني مدعومة بدبابات وآليات عسكرية، بعد مقتل الجندي اللبناني خالد عز الدين من عرسال، وسط استنفار كامل للحواجز المحيطة بالبلدة، ومناطق وادي حميد ووادي عطا، مع بدء نزول الدبابات إلى شوارع المنطقة.
وأكدت ان السوريين في بلدة "عرسال" والقرى المحيطة بها، متخوفون من حملات اعتقال قد تطالهم، على غرار ما حدث قبل أشهر، عندما داهمت قوة من الجيش اللبناني، منطقة عرسال ومخيمات اللاجئين فيها.
يذكر أن الجيش اللبناني، اعتقل الأسبوع الماضي 35 لاجئاً سورياً، بعد مداهمته لعدة أحياء بمدينة طرابلس، وذلك بتهمة انتهاء صلاحية الإقامة والتجول بدون رخصة، فضلاً عن مصادرته سيارة ودراجات نارية.