في ظل التقدم الذي احرزته قوات المعارضة بدعم من جيش الفتح في حي "حلب الجديدة" اليوم الخميس، نزحت عشرات العائلات القاطنة في الحي إلى مناطق أخرى بعد اقتراب الاشتباكات والمعارك من منازلهم، التي اصبحت لقمة سائغة لعناصر الميليشيات المقاتلة في صفوف قوات النظام.
مصادر محلية أكدت لـ "الاتحاد برس"، أن عشرات العناصر من ميليشيات الدفاع الوطني، اقتحموا منازل المدنيين الخالية من سكانها في حي حلب الجديدة، وأفرغوها من محتوياتها بالكامل، مستغلين خوف السكان واضطرارهم للنزوح من منازلهم.
وذكرت أن جميع المعدات والادوات المنزلية والأثاث، تم نقلها عبر شاحنات صغيرة إلى جهة مجهولة.
وقالت المصادر إن نزوح المدنيين ترافق مع نقل الشبيحة المنحدرين من عائلات "بري، وحمرا، والقاطرجي، وحميدة، وميدو" لنسائهم واطفالهم إلى منطقة "جبرين" قرب مطار النيرب العسكري ومطار حلب الدولي، وذلك خوفاً من سيطرة قوات المعارضة على الحي، وعدم وجود فرصة مواتية لنقلهم.
المصدر: الاتحاد برس
في ظل التقدم الذي احرزته قوات المعارضة بدعم من جيش الفتح في حي "حلب الجديدة" اليوم الخميس، نزحت عشرات العائلات القاطنة في الحي إلى مناطق أخرى بعد اقتراب الاشتباكات والمعارك من منازلهم، التي اصبحت لقمة سائغة لعناصر الميليشيات المقاتلة في صفوف قوات النظام.
مصادر محلية أكدت لـ "الاتحاد برس"، أن عشرات العناصر من ميليشيات الدفاع الوطني، اقتحموا منازل المدنيين الخالية من سكانها في حي حلب الجديدة، وأفرغوها من محتوياتها بالكامل، مستغلين خوف السكان واضطرارهم للنزوح من منازلهم.
وذكرت أن جميع المعدات والادوات المنزلية والأثاث، تم نقلها عبر شاحنات صغيرة إلى جهة مجهولة.
وقالت المصادر إن نزوح المدنيين ترافق مع نقل الشبيحة المنحدرين من عائلات "بري، وحمرا، والقاطرجي، وحميدة، وميدو" لنسائهم واطفالهم إلى منطقة "جبرين" قرب مطار النيرب العسكري ومطار حلب الدولي، وذلك خوفاً من سيطرة قوات المعارضة على الحي، وعدم وجود فرصة مواتية لنقلهم.
المصدر: الاتحاد برس