نعى حزب "التوحيد العربي" في لبنان، بزعامة الوزير السابق وئام وهاب، أمس الجمعة، 7 من مرتزقته الذين قتلوا خلال مشاركتهم القتال إلى جانب قوات الأسد في ريف القنيطرة جنوب سوريا.
وأعلنت أمانة الإعلام في "حزب التوحيد العربي" في بيان لها، أن 7 من مقاتلي الحزب قُتلوا "أثناء تأديتهم واجبهم القومي في مواجهة الجماعات الإرهابية المسلحة في بلدة حضر السورية".
وكانت فصائل "أحرار الشام" الإسلامية و"أجناد الشام"، وجبهة "فتح الشام"، وألوية "سيف الشام" قد أطلقت قبل أيام معركة "لهيب الحرمون"، في محاولة لتخفيف الضغط عن مخيم خان الشيح المحاصر في ريف دمشق الغربي، وفكّ الحصار عن منطقة بيت جن، عبر محاولة اقتحام السرية الثالثة شرق بلدة حضر، وتل السيوف، وعدد من سرايا ومواقع النظام في المنطقة، والتي تفصل بين مناطق سيطرة المعارضة في الغوطة الغربية وبلدة جباتا الخشب، بريف القنيطرة الشمالي، حيث دارت معارك عنيفة خلفت قتلى في صفوف قوات الأسد والميليشيات الرديفة لها، حيث اعترفت مليشيات "الدفاع الوطني" في بلدة حضر الموالية، بسقوط عشرة قتلى في صفوفها.
نعى حزب "التوحيد العربي" في لبنان، بزعامة الوزير السابق وئام وهاب، أمس الجمعة، 7 من مرتزقته الذين قتلوا خلال مشاركتهم القتال إلى جانب قوات الأسد في ريف القنيطرة جنوب سوريا.
وأعلنت أمانة الإعلام في "حزب التوحيد العربي" في بيان لها، أن 7 من مقاتلي الحزب قُتلوا "أثناء تأديتهم واجبهم القومي في مواجهة الجماعات الإرهابية المسلحة في بلدة حضر السورية".
وكانت فصائل "أحرار الشام" الإسلامية و"أجناد الشام"، وجبهة "فتح الشام"، وألوية "سيف الشام" قد أطلقت قبل أيام معركة "لهيب الحرمون"، في محاولة لتخفيف الضغط عن مخيم خان الشيح المحاصر في ريف دمشق الغربي، وفكّ الحصار عن منطقة بيت جن، عبر محاولة اقتحام السرية الثالثة شرق بلدة حضر، وتل السيوف، وعدد من سرايا ومواقع النظام في المنطقة، والتي تفصل بين مناطق سيطرة المعارضة في الغوطة الغربية وبلدة جباتا الخشب، بريف القنيطرة الشمالي، حيث دارت معارك عنيفة خلفت قتلى في صفوف قوات الأسد والميليشيات الرديفة لها، حيث اعترفت مليشيات "الدفاع الوطني" في بلدة حضر الموالية، بسقوط عشرة قتلى في صفوفها.