قال سفير المملكة العربية السعودية لدى القاهرة، أحمد قطان، إن ما نشرته بعض المواقع الإخبارية المصرية بشأن زيارة وفد رفيع المستوى من العائلة المالكة السعودية لمصر؛ لبحث ملف العلاقات السعودية المصرية، لا أساس له من الصحة.
وحذر السفير -في بيان صحفي- من تناقل الأخبار دون التأكد من صحتها.
يأتي ذلك في الوقت الذي من المرتقب فيه أن يزور أحمد أبو الغيط، أمين عام جامعة الدول العربية، الرياض، الاثنين، في رحلة يرافقه فيها السفير قطان.
والتقى الملك سلمان "أبو الغيط" خلال زيارته للرياض، وقال متحدث باسم الأمين العام للجامعة إن المقابلة تناولت الوضع العربي العام، ودور الجامعة العربية في لم الشمل العربي، والتحديات التي تواجهها الدول العربية في المرحلة الحالية.
وشهدت العلاقات السعودية - المصرية مؤخرا توترا بشكل كبير؛ عقب تصويت القاهرة في مجلس الأمن، منتصف أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، إلى جانب مشروع قرار روسي بشأن مدينة حلب السورية، كانت تعارضه دول الخليج والسعودية بشدة.
وفي موقف يشير إلى مدى عمق الخلاف بين البلدين، أوقفت شركة النفط السعودية "أرامكو" (حكومية) توريد مشتقات النفط لمصر، في أكتوبر الماضي، ما دفع الحكومة إلى توريد كميات مع مصادر بديلة، قبل أن توقع اتفاقا مع العراق يقضي باستيراد نفط البصرة خلال الفترة المقبلة.
قال سفير المملكة العربية السعودية لدى القاهرة، أحمد قطان، إن ما نشرته بعض المواقع الإخبارية المصرية بشأن زيارة وفد رفيع المستوى من العائلة المالكة السعودية لمصر؛ لبحث ملف العلاقات السعودية المصرية، لا أساس له من الصحة.
وحذر السفير -في بيان صحفي- من تناقل الأخبار دون التأكد من صحتها.
يأتي ذلك في الوقت الذي من المرتقب فيه أن يزور أحمد أبو الغيط، أمين عام جامعة الدول العربية، الرياض، الاثنين، في رحلة يرافقه فيها السفير قطان.
والتقى الملك سلمان "أبو الغيط" خلال زيارته للرياض، وقال متحدث باسم الأمين العام للجامعة إن المقابلة تناولت الوضع العربي العام، ودور الجامعة العربية في لم الشمل العربي، والتحديات التي تواجهها الدول العربية في المرحلة الحالية.
وشهدت العلاقات السعودية - المصرية مؤخرا توترا بشكل كبير؛ عقب تصويت القاهرة في مجلس الأمن، منتصف أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، إلى جانب مشروع قرار روسي بشأن مدينة حلب السورية، كانت تعارضه دول الخليج والسعودية بشدة.
وفي موقف يشير إلى مدى عمق الخلاف بين البلدين، أوقفت شركة النفط السعودية "أرامكو" (حكومية) توريد مشتقات النفط لمصر، في أكتوبر الماضي، ما دفع الحكومة إلى توريد كميات مع مصادر بديلة، قبل أن توقع اتفاقا مع العراق يقضي باستيراد نفط البصرة خلال الفترة المقبلة.