انفجارات تهز مواقع حزب الله داخل الملعب البلدي بدرعا والنظام يحاصر الصنمين
سمع دوي انفجارات ضخمة صباح اليوم الاثنين في مدينة "درعا"، ناجمة عن قصف مواقع حزب الله في المنطقة بصواريخ ضخمة.
مصادر محلية ذكرت ان قوات المعارضة، استهدفت مواقع حزب الله داخل الملعب البلدي بصواريخ ضخمة وثقيلة، أدت لانفجارات هائلة، مشيرة إلى ان اطلاق الصواريخ تم بعد الحصول على معلومات تفيد بوجود اجتماع بين كبار ضباط النظام والميليشيا، وقد تم تحقيق إصابات مباشرة، دون معرفة أعداد القتلى.
من جهتها قوات النظام، عادت لإغلاق مداخل ومخارج مدينة الصنمين بريف درعا، بعد رفض سكان المدينة إخراج بعض التشكيلات المعارضة المتواجدة من المدينة، حيث بدأت قوات النظام تمارس الضغوطات على سكان المدينة، قبل أن يتأجج الموقف بعد أن قامت قوات المعارضة بمصادرة عدة سيارات تابعة للأمن السياسي وقوات النظام المحاصرة في المنطقة، لترد الاخيرة بإغلاق المداخل والمخارج وتمنع المدنيين من الدخول والخروج، بالإضافة لمنع دخول المواد الغذائية والتموينية.
واشترطت قوات النظام لفتح الطرقات، تسليم بعض الأسماء المطلوبة، إلا أن قيادة المجلس العسكري التابع للمعارضة في المدينة، رفض عرض قوات النظام القاضي بإخراج 12 شخصاً من المدينة، لأن قوات النظام ستستمر بابتزاز المدنيين حتى تتمكن من إفراغ المدينة من المظاهر المسلحة بشكل نهائي، لذلك كان القرار واضحاً، في حين تعمل لجنة من أهالي مدينة الصنمين على فك الحصار دون أخرج أي شخص.
المصدر: الاتحاد برس
انفجارات تهز مواقع حزب الله داخل الملعب البلدي بدرعا والنظام يحاصر الصنمين
سمع دوي انفجارات ضخمة صباح اليوم الاثنين في مدينة "درعا"، ناجمة عن قصف مواقع حزب الله في المنطقة بصواريخ ضخمة.
مصادر محلية ذكرت ان قوات المعارضة، استهدفت مواقع حزب الله داخل الملعب البلدي بصواريخ ضخمة وثقيلة، أدت لانفجارات هائلة، مشيرة إلى ان اطلاق الصواريخ تم بعد الحصول على معلومات تفيد بوجود اجتماع بين كبار ضباط النظام والميليشيا، وقد تم تحقيق إصابات مباشرة، دون معرفة أعداد القتلى.
من جهتها قوات النظام، عادت لإغلاق مداخل ومخارج مدينة الصنمين بريف درعا، بعد رفض سكان المدينة إخراج بعض التشكيلات المعارضة المتواجدة من المدينة، حيث بدأت قوات النظام تمارس الضغوطات على سكان المدينة، قبل أن يتأجج الموقف بعد أن قامت قوات المعارضة بمصادرة عدة سيارات تابعة للأمن السياسي وقوات النظام المحاصرة في المنطقة، لترد الاخيرة بإغلاق المداخل والمخارج وتمنع المدنيين من الدخول والخروج، بالإضافة لمنع دخول المواد الغذائية والتموينية.
واشترطت قوات النظام لفتح الطرقات، تسليم بعض الأسماء المطلوبة، إلا أن قيادة المجلس العسكري التابع للمعارضة في المدينة، رفض عرض قوات النظام القاضي بإخراج 12 شخصاً من المدينة، لأن قوات النظام ستستمر بابتزاز المدنيين حتى تتمكن من إفراغ المدينة من المظاهر المسلحة بشكل نهائي، لذلك كان القرار واضحاً، في حين تعمل لجنة من أهالي مدينة الصنمين على فك الحصار دون أخرج أي شخص.
المصدر: الاتحاد برس