قال رئيس الوزراء الإيطالي، ماتيو رينزي، إن حصيلة ضحايا الزلزال الذي ضرب البلاد اليوم بقوة ستة درجات وجزئين على مقياس ريختر، بلغت مئة وعشرين ثتيلاً، إضافة لنحو 368 مصاباً، وأضاف "رينزي" إن هذه الحصيلة ليست نهائية، وذلك في مؤتمر صحفي عقده لهذا الشأن مساء اليوم.
وتسبب الزلزال بدمار كبير في عدد من القرى الإيطالية، وقالت وكالة الصحافة الفرنسية، إن الزلزال وقع "عندما كان أغلب السكان نائمين، حيث دمر منازل وطرقا في مجموعة من التجمعات السكانية على بعد نحو 140 كيلومترا شرقي العاصمة روما".
وقالت "إيماكولاتا بوستيليوني" إن الحصيلة الأولية للزلال الذي دمر ثلاث قرى -على الأقل- كانت 73 قتيلاً إضافة إلى عشرات المفقودين، وذكرت أنه ما زال "هناك الكثير من الناس تحت الأنقاض والكثير من المفقودين، وللأسف فإن الحصيلة قد ترتفع"، وحسب المصادر فإن الحصيلة الكبرى للضحايا كانت في قرية "بيسكارا ديل ترونتو".
وحسب وكالة الأنباء الإيطالية، آكي، فإن مئة مفقود ما زالوا تحت الأنقاض في قرية "بيسكارا ديل تورنتو"، ومن جهته رئيس الكنيسة الكاثوليكية، فرانسيس، قطع لقاءه الأسبوعي العام بالمصلين في الفاتيكان، وعبر عن "صدمته وألمه الشديد وتضامنه مع كل الأشخاص المتواجدين في المكان" حيث وقعت الكارثة، وكذلك ألغى رئيس الوزراء الإيطالي، ماتيو رينزي، زيارته المقررة إلى باريس بسبب الزلزال.
قال رئيس الوزراء الإيطالي، ماتيو رينزي، إن حصيلة ضحايا الزلزال الذي ضرب البلاد اليوم بقوة ستة درجات وجزئين على مقياس ريختر، بلغت مئة وعشرين ثتيلاً، إضافة لنحو 368 مصاباً، وأضاف "رينزي" إن هذه الحصيلة ليست نهائية، وذلك في مؤتمر صحفي عقده لهذا الشأن مساء اليوم.
وتسبب الزلزال بدمار كبير في عدد من القرى الإيطالية، وقالت وكالة الصحافة الفرنسية، إن الزلزال وقع "عندما كان أغلب السكان نائمين، حيث دمر منازل وطرقا في مجموعة من التجمعات السكانية على بعد نحو 140 كيلومترا شرقي العاصمة روما".
وقالت "إيماكولاتا بوستيليوني" إن الحصيلة الأولية للزلال الذي دمر ثلاث قرى -على الأقل- كانت 73 قتيلاً إضافة إلى عشرات المفقودين، وذكرت أنه ما زال "هناك الكثير من الناس تحت الأنقاض والكثير من المفقودين، وللأسف فإن الحصيلة قد ترتفع"، وحسب المصادر فإن الحصيلة الكبرى للضحايا كانت في قرية "بيسكارا ديل ترونتو".
وحسب وكالة الأنباء الإيطالية، آكي، فإن مئة مفقود ما زالوا تحت الأنقاض في قرية "بيسكارا ديل تورنتو"، ومن جهته رئيس الكنيسة الكاثوليكية، فرانسيس، قطع لقاءه الأسبوعي العام بالمصلين في الفاتيكان، وعبر عن "صدمته وألمه الشديد وتضامنه مع كل الأشخاص المتواجدين في المكان" حيث وقعت الكارثة، وكذلك ألغى رئيس الوزراء الإيطالي، ماتيو رينزي، زيارته المقررة إلى باريس بسبب الزلزال.