نشرت حسابات تابعة لتنظيم "داعش" صوراً، قالت إنها لقطات من شريط مصور يظهر عملية إعدام اثنين من الجنود الأتراك، الذين تم أسرهم خلال معارك مدينة "الباب"، التي تخوضها القوات التركية إلى جانب فصائل المعارضة
وأظهرت الصور جنديين تركيين، مربوطين بأغلال من عنقيهما ومن خلفهما نيران مشتعلة، وقد قيل ان الجنديين جرى حرقهما حيين حتى الموت دون نشر الشريط كاملاً.
من جانب آخر، استشهد عشرات المدنيين في قصف جوي ومدفعي تركي، استهدف مدينة الباب بريف حلب الشرقي خلال اليومين الماضيين ضمن إطار عمليات "درع الفرات".
وذكرت تنسيقية "مدينة الباب وضواحيها"، أن عدد ضحايا القصف التركي على مدينة الباب اليوم، ارتفع إلى 50 شهيدًا، معظمهم نساء واطفال.
وأضافت أن أكثر من 80 مدنيًا، استشهدوا إثر القصف المدفعي وبراجمات الصواريخ التركية خلال اليومين الماضيين، مشيرة إلى عدم تمكن الدفاع المدني والمدنيين من انتشال الجثث من تحت الأنقاض، بسبب استهداف المنطقة مجددًا.
نشرت حسابات تابعة لتنظيم "داعش" صوراً، قالت إنها لقطات من شريط مصور يظهر عملية إعدام اثنين من الجنود الأتراك، الذين تم أسرهم خلال معارك مدينة "الباب"، التي تخوضها القوات التركية إلى جانب فصائل المعارضة
وأظهرت الصور جنديين تركيين، مربوطين بأغلال من عنقيهما ومن خلفهما نيران مشتعلة، وقد قيل ان الجنديين جرى حرقهما حيين حتى الموت دون نشر الشريط كاملاً.
من جانب آخر، استشهد عشرات المدنيين في قصف جوي ومدفعي تركي، استهدف مدينة الباب بريف حلب الشرقي خلال اليومين الماضيين ضمن إطار عمليات "درع الفرات".
وذكرت تنسيقية "مدينة الباب وضواحيها"، أن عدد ضحايا القصف التركي على مدينة الباب اليوم، ارتفع إلى 50 شهيدًا، معظمهم نساء واطفال.
وأضافت أن أكثر من 80 مدنيًا، استشهدوا إثر القصف المدفعي وبراجمات الصواريخ التركية خلال اليومين الماضيين، مشيرة إلى عدم تمكن الدفاع المدني والمدنيين من انتشال الجثث من تحت الأنقاض، بسبب استهداف المنطقة مجددًا.