بدأت اليوم الثلاثاء 7 شباط/ فبراير، صفقة تبادل أسرى بين النظام والمعارضة بواسطة من منظمة تحرير الأسرى التابعة للمعارضة المعنية بصفقات التبادل ووفد من النظام. حيث أجريت العملية في بلدة "قلعة المضيق" بريف حماة، وتم الإفراج عن عدد من المعتقلين في سجون النظام مقابل الإفراج عن 54 امرأة احتجزتهن الفرقة الأولى في قوات المعارضة منذ سنتين تقريباً، مشيرة إلى أن الحافلات وصلت قلعة المضيق ولم تتوافر بعد أي معلومات حول المفرج عنهم من سجون النظام.
وبحسب مصادر محلية فإن الاتفاق على الصفقة جرى أمس الثلاثاء 6 شباط/ فبراير، بين "منظمة تحرير الأسرى "وبين غرفة العمليات العسكرية التابعة للنظام في بلدة "سلمى" بريف اللاذقية، والتي فشلت على مدار سنتين في إتمام هذه الصفقة التي تهدف للإفراج عن 54 امرأة جميعهن من الطائفة العلوية، وقد اشترط مكتب المنظمة في ادلب على إحالة أي طرف يفاوض عنه إلى محكمة شرعية وقد تم توقيع عقد مع غرفة النظام بشان ذلك.
ووردت أنباء عن اتفاق كلا الطرفين على إخراج 54 امرأة من سجون النظام بينهن 10 نساء من (داريا، وريف دمشق) والبقية من إدلب، وقد اعتقلن عام 2013 مقابل النساء المحتجزات لدى الفرقة الأولى.
بدأت اليوم الثلاثاء 7 شباط/ فبراير، صفقة تبادل أسرى بين النظام والمعارضة بواسطة من منظمة تحرير الأسرى التابعة للمعارضة المعنية بصفقات التبادل ووفد من النظام. حيث أجريت العملية في بلدة "قلعة المضيق" بريف حماة، وتم الإفراج عن عدد من المعتقلين في سجون النظام مقابل الإفراج عن 54 امرأة احتجزتهن الفرقة الأولى في قوات المعارضة منذ سنتين تقريباً، مشيرة إلى أن الحافلات وصلت قلعة المضيق ولم تتوافر بعد أي معلومات حول المفرج عنهم من سجون النظام.
وبحسب مصادر محلية فإن الاتفاق على الصفقة جرى أمس الثلاثاء 6 شباط/ فبراير، بين "منظمة تحرير الأسرى "وبين غرفة العمليات العسكرية التابعة للنظام في بلدة "سلمى" بريف اللاذقية، والتي فشلت على مدار سنتين في إتمام هذه الصفقة التي تهدف للإفراج عن 54 امرأة جميعهن من الطائفة العلوية، وقد اشترط مكتب المنظمة في ادلب على إحالة أي طرف يفاوض عنه إلى محكمة شرعية وقد تم توقيع عقد مع غرفة النظام بشان ذلك.
ووردت أنباء عن اتفاق كلا الطرفين على إخراج 54 امرأة من سجون النظام بينهن 10 نساء من (داريا، وريف دمشق) والبقية من إدلب، وقد اعتقلن عام 2013 مقابل النساء المحتجزات لدى الفرقة الأولى.