أظهرت صور تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي اليوم الاثنين 13 شباط/ فبراير، تدافع المدنيين على وسائل النقل العامة في مدينة حلب، في ظل النقص الحاد في الوقود الذي فرض على اصحاب سيارات النقل والاجرة ركن سياراتهم بانتظار حل هذه المشكلة منذ أن أعلنت قوات النظام (تحرير حلب) قبل شهرين.
وعرضت إحدى الصور ركوب بعض المدنيين على سقف إحدى الحافلات "السرافيس" في حين يتدافع نحو 10 أشخاص من أجل استباق الركوب في الحافلة.
في سياق ذلك شهدت مدن الساحل السوري وبخاصة محافظتي اللاذقية وطرطوس أزمة مماثلة على الرغم من خضوع المدن الثلاث لسيطرة قوات النظام وحلفائها الروس والإيرانيين، حيث ادت هذه الأزمة لتوقف المعامل وسيارات النقل العام وتعطل حركة المدن ، فيما شهدت الأفران ازدحاماً كبيراً مع غلاء في سعر الخبز.
أظهرت صور تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي اليوم الاثنين 13 شباط/ فبراير، تدافع المدنيين على وسائل النقل العامة في مدينة حلب، في ظل النقص الحاد في الوقود الذي فرض على اصحاب سيارات النقل والاجرة ركن سياراتهم بانتظار حل هذه المشكلة منذ أن أعلنت قوات النظام (تحرير حلب) قبل شهرين.
وعرضت إحدى الصور ركوب بعض المدنيين على سقف إحدى الحافلات "السرافيس" في حين يتدافع نحو 10 أشخاص من أجل استباق الركوب في الحافلة.
في سياق ذلك شهدت مدن الساحل السوري وبخاصة محافظتي اللاذقية وطرطوس أزمة مماثلة على الرغم من خضوع المدن الثلاث لسيطرة قوات النظام وحلفائها الروس والإيرانيين، حيث ادت هذه الأزمة لتوقف المعامل وسيارات النقل العام وتعطل حركة المدن ، فيما شهدت الأفران ازدحاماً كبيراً مع غلاء في سعر الخبز.