وصلت مساء اليوم عشرات الجثث التابعة لعناصر من قوات النظام وميليشياته، إلى مدينة "طرطوس" على متن طائرة نقل عسكري، من اجل تسليمهم إلى ذويهم بعد مقتلهم خلال المعارك الاخيرة بين قوات النظام وقوات المعارضة بحلب.
وقالت عدة حسابات موالية للنظام على مواقع التواصل الاجتماعي، إن أكثر من 170 عنصراً من ميليشبا "الدفاع الوطني" وقوات النظام، وصلوا اليوم عبر طائرة شحن عسكري إلى طرطوس، ليتم تسليمهم إلى ذويهم وجميعهم قتلوا خلال معارك الراموسة بحلب.
وفي سياق منفصل، شنت قوات النظام مساء اليوم، هجوماً جديداً باتجاه مناطق سيطرة قوات المعارضة بريف حلب الجنوبي، حيث حاولت قوات النظام مدعومة بالميليشيات الشيعية والافغانية، التقدم باتجاه "تلة المحروقات وبلدة العامرية"، إلا ان فصائل جيش الفتح المتواجدة هناك، تمكنت من صد هجومها، موقعة قتلى وجرحى في صفوفها.
جاء ذلك بعد سلسلة هجمات شنتها قوات النظام وميليشياته على محاور "الدباغات والراموسة ومعمل الاسمنت والبلدية والكازية" انطلاقاً من معاقلها في "معمل الاسمنت وضاحية الاسد "، حيث تمكنت قوات النعارضة من صد الهجوم بعد قتل أكثر 100عنصرمن قوات النظام وميليشياته.
المصدر: الاتحاد برس
وصلت مساء اليوم عشرات الجثث التابعة لعناصر من قوات النظام وميليشياته، إلى مدينة "طرطوس" على متن طائرة نقل عسكري، من اجل تسليمهم إلى ذويهم بعد مقتلهم خلال المعارك الاخيرة بين قوات النظام وقوات المعارضة بحلب.
وقالت عدة حسابات موالية للنظام على مواقع التواصل الاجتماعي، إن أكثر من 170 عنصراً من ميليشبا "الدفاع الوطني" وقوات النظام، وصلوا اليوم عبر طائرة شحن عسكري إلى طرطوس، ليتم تسليمهم إلى ذويهم وجميعهم قتلوا خلال معارك الراموسة بحلب.
وفي سياق منفصل، شنت قوات النظام مساء اليوم، هجوماً جديداً باتجاه مناطق سيطرة قوات المعارضة بريف حلب الجنوبي، حيث حاولت قوات النظام مدعومة بالميليشيات الشيعية والافغانية، التقدم باتجاه "تلة المحروقات وبلدة العامرية"، إلا ان فصائل جيش الفتح المتواجدة هناك، تمكنت من صد هجومها، موقعة قتلى وجرحى في صفوفها.
جاء ذلك بعد سلسلة هجمات شنتها قوات النظام وميليشياته على محاور "الدباغات والراموسة ومعمل الاسمنت والبلدية والكازية" انطلاقاً من معاقلها في "معمل الاسمنت وضاحية الاسد "، حيث تمكنت قوات النعارضة من صد الهجوم بعد قتل أكثر 100عنصرمن قوات النظام وميليشياته.
المصدر: الاتحاد برس