تبنت هيئة تحرير الشام التي تشكلت مؤخراً من جبهة فتح الشام (النصرة سابقاً) وفصائل أخرى تحالفت معها، اليوم الأحد، التفجير المزدوج الذي ضرب حي باب مصلى في العاصمة السورية دمشق يوم أمس.
التفجيرين اللذين استهدفا مدخل مقبرة باب الصغير، بينما كانت حافلات تقل الزوار إلى أضرحة شيعية في المنطقة وأوديا بـحياة 74شخصاً 43 منهم زوار عراقيون، فيما كان 11 آخرين مدنيين سوريين بينهم ثمانية أطفال، وذلك بالإضافة إلى 20 من قوات الدفاع الوطني والشرطة السورية.
إذ أن قنبلة زرعت على جانب الطريق انفجرت بينما كانت الحافلة التي تقل الزوار تمر عبر منطقة باب الصغير في دمشق القديمة قبل أن يفجر انتحاري نفسه، وفق تقارير إعلامية.
الهيئة قالت إنه "بعد الرصد والمتابعة من قبل وحدات العمل خلف خطوط العدو، تم تنفيذ هجوم مزدوج من قبل بطلين من أبطال الاسلام وهما أبو عائشة وأبو عمر الانصاريين" ولم يعرف بعد هوية المنفذين بدقة.
أحد سكان الحي كان قال لوكالة "فرانس برس" إن انفجارا دوى في البداية.. وتلاه بعد قليل انفجار ثان بعدما تجمع الناس في المكان قرب المقبرة.
تبنت هيئة تحرير الشام التي تشكلت مؤخراً من جبهة فتح الشام (النصرة سابقاً) وفصائل أخرى تحالفت معها، اليوم الأحد، التفجير المزدوج الذي ضرب حي باب مصلى في العاصمة السورية دمشق يوم أمس.
التفجيرين اللذين استهدفا مدخل مقبرة باب الصغير، بينما كانت حافلات تقل الزوار إلى أضرحة شيعية في المنطقة وأوديا بـحياة 74شخصاً 43 منهم زوار عراقيون، فيما كان 11 آخرين مدنيين سوريين بينهم ثمانية أطفال، وذلك بالإضافة إلى 20 من قوات الدفاع الوطني والشرطة السورية.
إذ أن قنبلة زرعت على جانب الطريق انفجرت بينما كانت الحافلة التي تقل الزوار تمر عبر منطقة باب الصغير في دمشق القديمة قبل أن يفجر انتحاري نفسه، وفق تقارير إعلامية.
الهيئة قالت إنه "بعد الرصد والمتابعة من قبل وحدات العمل خلف خطوط العدو، تم تنفيذ هجوم مزدوج من قبل بطلين من أبطال الاسلام وهما أبو عائشة وأبو عمر الانصاريين" ولم يعرف بعد هوية المنفذين بدقة.
أحد سكان الحي كان قال لوكالة "فرانس برس" إن انفجارا دوى في البداية.. وتلاه بعد قليل انفجار ثان بعدما تجمع الناس في المكان قرب المقبرة.