مسلمون يصلّون لسلام اليهود ويجمعون التبرعات لمساندتهم بعد هجوم بنسلفانيا
الميليشيات الإيرانية تتجاهل التهديدات الإسرائيلية وتعزز نفوذها في جنوب سورية
حملة اعتقالات تطال ضباطاً منشقين عادوا بضمانة روسية في مدينتي الصنمين والشيخ مسكين بدرعا
روسيا: “المسلحون يحضّرون لاستفزاز كيماوي في حلب”.. وقد يحاولون انتزاع تل رفعت
برنامج الأغذية العالمي: الوضع في الغوطة الشرقية “كارثي”
توقف حركة المدنيين.. وعائلات عالقة عنده: النظام يغلق معبر أبو الظهور بريف إدلب
الرئيس المصري يستعرض في برلين جهود مصر في مكافحة الإرهاب والهجرة غير الشرعية
تحركات عراقية لضبط الحدود مع سوريا
الحكومة اللبنانية تتجه للتشكيل و«القوات» تشارك رغم «الغبن»نشرتنا الإخبارية
الكرملين: التحضيرات جارية لزيارة بوتين إلى الرياض
الإهانات الخفيفة «الزريفة»
ليس هناك أحقر وأسوأ من الإهانة.
وقد قال الشاعر الشعبي:
يصعب على الرجّال كسر اعتباره
وأهم من ذلك في عرفي هو «كسر اعتبار المرأة لا الرجل».
فأنا على أتمّ الاستعداد لأن أكسر اعتبار ألف رجل، ولا أكسر أصغر ظفر لأي امرأة، ولكن لا بد أن أستدرك لكي أكون صادقاً وأقول إنه ليست كل امرأة تستأهل ذلك، ولكن المميَّزات منهن تحديداً (شكلاً وموضوعاً)، أما بعض النساء فهن والعياذ بالله لا يستحققن كسر اعتبارهن فقط ولكنهن يستحققن فوق ذلك كسر أعمدة ظهورهن الفقريّة، ابتداءً من الرقبة حتى طرف العصعوص.
الإهانات التي واجهتني في حياتي ليست – ولله الحمد – كثيرة، وقد رددت بعضها الصاع صاعين، وتعاملت مع بعضها الآخر بلين ولطافة، على مبدأ «من أجل عين تكرم مدينة»، غير أنني أتذكر منها جيداً إهانتين ما زالتا راسختين في ذهني، وكلتاهما تتعلق بمجال الكتابة، التي هي سلوتي وعذابي.
الأولى، عندما أرسلت أولى محاولاتي الكتابية إلى إحدى الصحف. وكنت وقتها في المرحلة الثانوية. ولم تُنشر تلك المحاولة، ولكن رد عليّ المحرر في بريد القراء قائلاً بسخرية وبالحرف الواحد: «إن مقالك مليء بالجيد غير الجديد، والجديد غير الجيد».
وبعد أن قرأت ذلك التعليق انقطعت عن الكتابة عدّة سنوات.
أما الإهانة الأخرى التي ما زلت أتذكرها، فقد حصلت لي قبل عدّة أشهر، وذلك عندما زرت شخصية بارزة في جناحه الفخم في أحد الفنادق… فقال لي: «إنني منذ رأيت صورتك على رأس مقالك بالأمس حتى اهتززت ضحكاً ورميت الجريدة جانباً، على أمل أن أقرأه في ما بعد، غير أن خادمي وضع الجريدة في صندوق الزبالة، ولم أُرد أن أخرجها منه لكي لا تتسخ يدي»، فقلت له: «كثر خيرك، وسلمت يدك من الأوساخ».
أما ملك الإهانات بلا منازع فهو من دون شك الزعيم البريطاني ونستون تشرشل -ولكنه كان يهين بأدب. وأحلى إهانة كانت موجّهة إلى النساء، مثل رده على الليدي أستور عندما قالت له: «لو كنت زوجي يا ونستون لوضعت السم في القهوة»، فقال لها: «لو كنت زوجك يا سيدتي لشربتها سريعاً».
وأحلى من هذه عندما هاجمته النائبة بيس برادوك في مجلس العموم قائلة: «أنت سكران يا ونستون»، فردّ عليها سريعاً قائلاً: «وأنتِ قبيحة يا بيس، وأنا سوف أصحو من سكري غداً، أما أنتِ…».
والآن أنهي مقالي هذا لأبحث عن واحدة – سواء كانت إنسيّة أم جنيّة – لكي أتبادل معها بعض الإهانات الخفيفة «الزريفة»، أي الظريفة.
المصدر: الشرق الأوسط
انتشال جثتي سعوديتين من نهر بنيويورك
تعرفت السلطات الأميركية على جثتي فتاتين سعوديتين عُثر عليهما في نهر هدسون بمانهاتن في ولاية نيويورك، ولم تحدد بعد إن كانت الوفاة ناجمة عن جريمة قتل.
ووجدت السلطات جثتي تالا فارع (16 عاما) وروتانا فارع (22 عاما) ملتصقتين معا بشريط لاصق عند منطقتي الخصر والقدم في قاع النهر، حسب ما نشرت صحيفة واشنطن بوست.
ويقول تقرير الشرطة إن الفتاتين أبلغ عن فقدانهما بمدينة فرجينيا بالولايات المتحدة في تاريخ 24 أغسطس/آب، وھناك احتمال بأن التيار قد جرفھما من منطقة جسر واشنطن إلى الشاطئ في ريفرسليد بارك بنيويورك، حيث أبلغ أحد المواطنين عن وجودھما، وسوف يحدد فحص الطبيب الشرعي أسباب الوفاة.
وتعليقا على الحادثة قالت القنصلية السعودية في نيويورك -في بيان نشرته على تويتر- إنها تتابع الموضوع مع وزارة الخارجية الأميركية والسلطات المختصة، مشيرة إلى أن نتائج التحقيق وتقرير الطب الشرعي لم تصدر بعد.
وقال بيان القنصلية إن سفارة المملكة في واشنطن تواصلت مع عائلة الفتاتين لمساعدتها، كما عينت محاميا لمتابعة مسار القضية.
استخبارات تشيكوسلوفاكيا تجسست على ترامب بعد زواجه من تشيكية عام 1977.
كشفت صحيفة تشيكية وصحيفة الغارديان البريطانية أن أجهزة الاستخبارات في تشيكوسلوفاكيا احتفظت أثناء الحقبة الشيوعية بملف عن دونالد ترامب بعد زواجه من التشيكية إيفانا زيلنيكوفا في العام 1977، وقال الرئيس السابق لجهاز أمن الدولة التشيكوسلوفاكي "أس تي بي" فلاستيميل دانيك "لقد كان ترامب في نطاق مراقبتنا".
وأضاف دانيك لصحيفة "ريسبيكت" التشيكية "عرفنا أن ترامب صاحب تأثير، وهو لم يخف قط رغبته بأن يصبح رئيسا في يوم ما. كنا مهتمين بمعرفة أشياء أكثر عنه"، وكشفت صحيفة الغارديان أن الاستخبارات التشيكوسلوفاكية بالتعاون مع نظيرتها السوفياتية (كي جي بي) كثفت تجسسها على ترامب في نهاية ثمانينيات القرن الماضي.
وذكرت الصحيفة البريطانية أن ميلوس زلنيسك والد إيفانا كان يقدم معلومات بانتظام لجهاز أمن الدولة التشيكوسلوفاكي عن زيارات ابنته إلى الولايات المتحدة وعن المسار المهني المزدهر لصهره دونالد ترامب.
وتزوج ترامب من إيفانا، وهي عارضة أزياء أصبحت لاحقا سيدة اعمال وأنجبت معه ثلاثة من أولاده هم دونالد جونيور وإيفانكا وإيريك، قبل طلاقهما عام 1992.
وزاد جهاز أمن الدولة التشيكوسلوفاكي من تجسسه على ترامب في نهاية ثمانينيات القرن الماضي بعدما عبر الأخير عن رغبته في الترشح لانتخابات الرئاسة الأميركية، قبل أن يعدل عنها لأنه كان لا يزال في سن 41 ورأى أنه من المبكر الإقدام على ذلك.
أربعة عملاء ومن بين أربعة عملاء للاستخبارات بهذا البلد الأوروبي المكلفين بمراقبة ترامب كانت عميلة معروفة باسم جاردا واسمها الحقيقي جاروسلاف جانسا، وقد أعدت جاردا تقريرا من صفحتين عن علاقة ترامب التجارية مع رجل أعمال من تشيكوسلوفاكيا اسمه فرانتيسك كوبا.
ومن الوثائق التي ضمها ملف ترامب لدى جهاز "أس تي بي" تسجيلات صوتية تتعلق بمحادثات داخل عائلة دونالد ترامب.
هل يحزنك الشتاء؟ إليك 7 نصائح لتجاوز اضطرابك الموسمي
كتبت إيريكا فليمنغ في تايم سكوير كرونيكلز أنه رغم أن نوفمبر/تشرين الثاني يعد من أكثر الأشهر تحفيزا للشعور بالاكتئاب، نظرا لأن هذه الفترة القاتمة والممطرة من السنة تثير المشاعر السلبية، فإن هناك العديد من الأسباب التي تدفعك للاحتفال وأن تظل إيجابيا ومبتهجا.
وقدمت الكاتبة أفكارا لمساعدتك على تجاوز الاضطرابات العاطفية الموسمية في هذا الشهر، اخترنا لك بعضا منها:
1- تقبل شهر نوفمبر/تشرين الثاني بأمطاره وثلوجه الكثيفة تبدو هذه الطريقة بدائية للغاية، لكنها تعد الأكثر أهمية. ففي حال أردت أن يمر نوفمبر/تشرين الثاني بشكل أفضل، عليك أن تظل إيجابيا وتحافظ على ابتسامة عريضة.
ويعد تقبل جميع الجوانب التي قد تشعرك بالإحباط أفضل طريقة للتعامل مع الاكتئاب الذي يرافق شهر نوفمبر/تشرين الثاني. ففي حال قررت أن تتصالح مع هذه الجوانب، ستتمكن من الشعور بالسعادة حينها. علاوة على ذلك، حاول دائما إيجاد جانب إيجابي مهما كان الموقف الذي تعيشه صعبا.
2- استمتع بالطعام ليس بالأمر الخفي أن الطعام قد يكون مصدر سعادة للأشخاص، لذلك حاول الاستمتاع بوجباتك المفضلة. جرب أطباقا جديدة أو قم بالطهي بنفسك وحاول أن تجعل الأكلات التي تطبخها لذيذة ومقدمة بشكل جميل. ولا يعد هذا الأمر صعبا، لكنه قد يجعلك تشعر بسعادة أكثر وتحافظ على ابتسامتك لفترة أطول.
3- نظم أمسيات حميمية لا ينطبق هذا الأمر على فترات المساء فقط. فعندما يكون الجو باردا في الخارج، يصبح لديك جميع الفرص السانحة لتهيئة مكان مريح لك داخل منزلك. اجلس في مكانك المفضل في المنزل، واستمتع باللحظة. كما يعتبر ذلك وقتا مثاليا لقراءة كتاب أو الاستماع للموسيقى أو حتى الالتفاف في البطانية. استمتع بتلك اللحظات وحميميتها.
4- شاهد مسلسلا تلفزيونيا تقدم لك أمسيات نوفمبر/تشرين الثاني الطويلة فرصة كي تبدأ مشاهدة المسلسلات. ويمكنك الجلوس على مقعدك بشكل مريح وتشغيل المسلسل التلفزيوني المفضل لديك والاستمتاع بمشاهدته طوال المساء. اجعل هذه اللحظات ثمينة لأنها أطول الأمسيات في السنة، إذ أن الفصول ستتغير وستصبح منشغلا لدرجة لن تكون قادرا فيها على إيجاد الوقت الكافي لمشاهدة فيلم. لذلك، يعتبر نوفمبر/تشرين الثاني أفضل الأشهر للقيام بذلك.
5- الوقت المثالي للمشروبات الساخنة نظرا لأن الجو يكون باردا للغاية في الخارج، فسيمثل هذا الشهر الوقت المثالي لتدفئة نفسك بفضل المشروبات الساخنة.
وقد تكون هذه المشروبات لذيذة بشكل مدهش وستحتاج لتذوق جميع أنواعها. وتتمثل هذه المشروبات في أنواع مختلفة من الشاي والقهوة. لكن يمكنك أن تجرب مشروبا جديدا كل يوم وترى ما إذا كنت ستحب مذاقه.
6- لا تتوقف عن الذهاب إلى قاعة الرياضة لا يعتبر انتهاء فصل الصيف سببا لتوقفك عن الذهاب إلى قاعة الرياضة. فإذا كنت ترغب في البقاء إيجابيا وسعيدا، لا بد من الحفاظ على لياقتك البدنية. وللإبقاء على مزاج جيد خلال شهر نوفمبر/تشرين الثاني، تحتاج إلى الكثير من التحفيز وتعد قاعة الرياضة المكان المناسب لذلك.
7- شارك في النشاطات عادة ما يكون موسم الصيف مزدحما بالمناسبات والأنشطة، عكس الخريف الذي يغلب عليه الفراغ لدرجة أنك لا تجد ما تفعله. رغم ذلك، وإذا بحثت جيدا، فستجد قائمة طويلة بالمهرجانات وغيرها من الأحداث المثيرة للاهتمام والرائعة. ويعتبر شهر نوفمبر/تشرين الثاني أفضل الأشهر لحضور الحفلات أو المسرحيات الموسيقية.