بوتين يوقع مرسوماً يقضي باستئناف الرحلات الجوية إلى القاهرة
رئيس الوزراء العراقي يتعهد بتأمين رواتب موظفي كردستان بصورة واضحة وعادلة ووفق آلية دقيقة
عودة أكثر من نصف نازحي العراق إلى منازلهم
إيران: حصار أمني ومعلوماتي لخنق الاحتجاجات
ما هي آثار الاحتجاجات على الأسواق الإيرانية؟
غارات روسية لإنقاذ قوات النظام : عشرات القتلى المدنيين في قصف على غوطة دمشق
ما وراء الاحتجاجات الإيرانية الأخيرة : بقلم الصحافي الإيراني أمير طاهري
طقس غير مستقر يسيطر على سوريا
“عطاء” تدعم نازحي معارك ريفي إدلب وحماة
25 ألف نسمة تحت الأرض في حرستا شرق دمشق
للأسف الليرة السورية لم تتحسن خلال عام كامل سوى 30 ليرة للدولار : 04-01- 2017 /04-01-2018
كيف حال انشقاق جنرال إيراني دون إتمام مشروع الأسد النووي؟
قوات النظام تتكبد خسائر كبيرة بهجوم فاشل باتجاه إدارة المركبات العسكرية
50 قتيلاً و3 آلاف معتقل في سجون النظام الإيراني والمعارضة تدعو لإدانة النظام
في زيارة إلى واشنطن.. قياديون في “الجيش الحر” يبحثون ما وصفوها بالتتغيرات المهمة
يزور قادة من فصائل “الجيش الحر” الولايات المتحدة الأمريكية، لبحث سبل التعاون والتوجهات المقبلة في سوريا. وقال رئيس المكتب السياسي في “لواء المعتصم”، مصطفى سيجري، إن الزيارة تهدف إلى تعزيز التعاون بين “الجيش الحر” وأمريكا في الحرب على “الإرهاب” بمختلف أشكاله وأسمائه.
إن شاء الله وجودنا في واشنطن لن يكون فقط سبب في إنهاء سيطرة ميليشياتكم الإرهابية على مناطقنا، بل سيكون بداية النهاية للتواجد الإيراني على أرضنا، وإفشال لمؤتمر الخيانة في سوتشي
ولم يعلن عن الزيارة بشكل رسمي من قبل واشنطن أو المعارضة.
وكانت الولايات المتحدة أعلنت، في 22 تموز 2017، إنهاء برنامج وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، المعني بتسليح فصائل المعارضة السورية، والذي أطلقته الوكالة في عهد الرئيس السابق، باراك أوباما.
وعقب إعلان إيقاف الدعم برر رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، دونالد ترامب، بأنه “خطير وغير فعّال”.
كما نقلت صحيفة “واشنطن بوست” حينها، عن مسؤولين أمريكيين، أن وقف البرنامج يشير إلى رغبة ترامب في إيجاد وسائل للتعاون مع روسيا، “التي ترى في البرنامج خطورة على مصالحها”.
وبحسب سيجري، فإن الاجتماع يناقش إنهاء الانتشار الإيراني على الأراضي السورية، والذي كان محط خلاف خلال الفترة الماضية، ونوقش في أكثر من جلسة رسمية على الصعيد الدولي.
وبدأت الزيارة قبل أيام بحضور قياديين في “الجيش الحر”، على أن تنتهي بعد أيام قليلة، دون تحديد وقت من قبل رئيس المكتب السياسي للفصيل.
وأكد سيجري أنه “سيكون هناك تغيرات مهمة”، مشيرًا إلى أنه “لن نقف مكتوفي الأيدي أمام الغطرسة الروسية والإرهاب الإيراني الذي يتعرض له شعبنا”.
وتدخلت دول عدة لمواجهة الانتشار الإيراني في سوريا، على رأسها أمريكا وروسيا وإسرائيل والأردن.
إلا أن طهران تبرر وجودها بأنه “طلب من السلطة الشرعية في سوريا”، في إشارة إلى حكومة النظام السوري بقيادة الأسد.