تحطمت طائرة حربية لقوات النظام فجر اليوم السبت (3 كانون الأول/ديسمبر)، داخل أحياء حلب المحاصرة، خلال شنها لغارات جوية على تلك الأحياء.
وأفادت قناة "حلب اليوم"، من خلال حساباتها في مواقع التواصل الاجتماعي، أن الثوار أعلنوا إسقاط طائرة حربية رشاش من نوع (لام 39) داخل حلب المحاصرة، في حين تحدث ناشطون أن الطائرة سقطت جراء عطل فني فيها.
وأشار ناشطون إلى أن الطائرة تحطمت فوق حي قاضي عسكر وسقطت قرب مستشفى العيون في حلب المحاصرة، وتضاربت الأنباء حول مصير الطيارين، حيث تحدث ناشطون أن الثوار لازالوا يبحثون عنهم في الأحياء المحاصرة، في حين تحدث آخرون عن مقتل الرائد والنقيب المسؤولين عن الطائرة.
وتُعرف الطائرة (لام 39) لدى الأهالي باسم (الحربي الرشاش الليلي)، والتي باتت كابوساً لمن يضطر للتحرك والتنقل ليلاً، وخاصة في حلب وريفها، فمهمتها تتمثل في إطلاق النيران على أي ضوء أرضي، وبخاصة أضواء السيارات، لذلك عند تعميم المراصد العسكرية على إقلاع (حربي رشاش) يعمد الأهالي إلى إطفاء كافة الأنوار، فكل نور مستهدف.
تحطمت طائرة حربية لقوات النظام فجر اليوم السبت (3 كانون الأول/ديسمبر)، داخل أحياء حلب المحاصرة، خلال شنها لغارات جوية على تلك الأحياء.
وأفادت قناة "حلب اليوم"، من خلال حساباتها في مواقع التواصل الاجتماعي، أن الثوار أعلنوا إسقاط طائرة حربية رشاش من نوع (لام 39) داخل حلب المحاصرة، في حين تحدث ناشطون أن الطائرة سقطت جراء عطل فني فيها.
وأشار ناشطون إلى أن الطائرة تحطمت فوق حي قاضي عسكر وسقطت قرب مستشفى العيون في حلب المحاصرة، وتضاربت الأنباء حول مصير الطيارين، حيث تحدث ناشطون أن الثوار لازالوا يبحثون عنهم في الأحياء المحاصرة، في حين تحدث آخرون عن مقتل الرائد والنقيب المسؤولين عن الطائرة.
وتُعرف الطائرة (لام 39) لدى الأهالي باسم (الحربي الرشاش الليلي)، والتي باتت كابوساً لمن يضطر للتحرك والتنقل ليلاً، وخاصة في حلب وريفها، فمهمتها تتمثل في إطلاق النيران على أي ضوء أرضي، وبخاصة أضواء السيارات، لذلك عند تعميم المراصد العسكرية على إقلاع (حربي رشاش) يعمد الأهالي إلى إطفاء كافة الأنوار، فكل نور مستهدف.