مع الدقائق الأولى من بداية العام 2017 في سوريا، كشف موالو النظام عن مفاجأة كان الموالون تواعدوا أن بشار الأسد سيكشفها بحلول العام الجديد، لتكون المفاجأة –على حدّ زعمهم- هي ترفيع ماهر الأسد، القائد الفعلي للفرقة الرابعة إلى رتبة لواء، وأيضاً ترفيع سهيل الحسن إلى رتبة عميد.
الفنان الموالي للنظام، عارف الطويل، الذي يدير شبكةً إخبارية تغطي عمليات قوات النظام، بارك لماهر الأسد في تدوينة تزامنت مع دخول العام الجديد، لتتلوها مئات المنشورات التي تبارك لماهر الأسد وسهيل الحسن.
بدوره أكد الصحفي في تلفزيون النظام الرسمي، وسام جديد، نبأ الترفيعات التي نالها شقيق بشار الأسد و(العميد) سهيل الحسن.
ورجّح بعض متداولي نبأ ترفيع ماهر الأسد أن يتم تعيينه في قيادة الفرقة الرابعة بشكلٍ رسميٍّ بعد ستة أعوامٍ قادها من خلال اسم ضباطٍ آخرين، على الرّغم من أن "ماهر الأسد" كان يقود هذه الفرقة الخاصة في قوات النظام منذ كان برتبة عقيد عام 2004، وحينها قاد عملية القمع للانتفاضة الكردية التي اندلعت ضدّ سياسات النظام العنصرية ضدّ الأكراد.
بينما كانت كثيرٌ من الانتقادات طالت قيادة النظام في تأخّر ترفيع العقيد سهيل الحسن، الذي يحمل هذه الرتبة منذ عام 2011 على الأقل، خاصة وأنه بات يحمل شعبية جارفة بسبب اعتماد قيادة النظام عليه في حسم عددٍ كبيرٍ من المعارك بانّباعه سياسة الأرض المحروقة، دون الاكتراث بحياة المدنيين التي تزهقها هذه السياسة.
مع الدقائق الأولى من بداية العام 2017 في سوريا، كشف موالو النظام عن مفاجأة كان الموالون تواعدوا أن بشار الأسد سيكشفها بحلول العام الجديد، لتكون المفاجأة –على حدّ زعمهم- هي ترفيع ماهر الأسد، القائد الفعلي للفرقة الرابعة إلى رتبة لواء، وأيضاً ترفيع سهيل الحسن إلى رتبة عميد.
الفنان الموالي للنظام، عارف الطويل، الذي يدير شبكةً إخبارية تغطي عمليات قوات النظام، بارك لماهر الأسد في تدوينة تزامنت مع دخول العام الجديد، لتتلوها مئات المنشورات التي تبارك لماهر الأسد وسهيل الحسن.
بدوره أكد الصحفي في تلفزيون النظام الرسمي، وسام جديد، نبأ الترفيعات التي نالها شقيق بشار الأسد و(العميد) سهيل الحسن.
ورجّح بعض متداولي نبأ ترفيع ماهر الأسد أن يتم تعيينه في قيادة الفرقة الرابعة بشكلٍ رسميٍّ بعد ستة أعوامٍ قادها من خلال اسم ضباطٍ آخرين، على الرّغم من أن "ماهر الأسد" كان يقود هذه الفرقة الخاصة في قوات النظام منذ كان برتبة عقيد عام 2004، وحينها قاد عملية القمع للانتفاضة الكردية التي اندلعت ضدّ سياسات النظام العنصرية ضدّ الأكراد.
بينما كانت كثيرٌ من الانتقادات طالت قيادة النظام في تأخّر ترفيع العقيد سهيل الحسن، الذي يحمل هذه الرتبة منذ عام 2011 على الأقل، خاصة وأنه بات يحمل شعبية جارفة بسبب اعتماد قيادة النظام عليه في حسم عددٍ كبيرٍ من المعارك بانّباعه سياسة الأرض المحروقة، دون الاكتراث بحياة المدنيين التي تزهقها هذه السياسة.