بعد تهديدات موسكو اليوم للمعارضة وتحذيراتها من مغبة التقدم باتجاه مدينة محردة بريف حماة الشمالي الغربي، ردت المعارضة على لسان أحد الناطقين باسم جيش العزة ضمن بيان مصور، اعلنت من من خلاله بأن مدينة محردة ليست هدفاً للفصائل، ومشيراً إلى ان النظام والروس يحاولون افتعال اقتتال طائفي.
وكان المركز الروسي في حميميم، حذر عبر معرفاته الرسمية قوات المعارضة من مغبة الهجوم على محردة قائلاً: "مدينة محردة هي الخط الأحمر فعلى التنظيمات الإرهابية ان تتعامل مع ذلك بجدية تامة لتجنب العواقب , ونحن نؤكد على استمرارية الدعم الجوي الذي توفره قاذفاتنا للقوات الحكومية في الريف الشمالي لمدينة حماة الذي يتعرض لهجمات إرهابية".
وبدأت المعارضة معركة جديدة بريف حماة الشمالي وسيطرت على بلدتي "صوران وخطاب والرحبة التابعة لها" بريف حماة الشمالي بعد معارك عنيفة مع قوات النظام وميليشياته والتي تزامنت مع المعارك التي تشهدها العاصمة دمشق.
بعد تهديدات موسكو اليوم للمعارضة وتحذيراتها من مغبة التقدم باتجاه مدينة محردة بريف حماة الشمالي الغربي، ردت المعارضة على لسان أحد الناطقين باسم جيش العزة ضمن بيان مصور، اعلنت من من خلاله بأن مدينة محردة ليست هدفاً للفصائل، ومشيراً إلى ان النظام والروس يحاولون افتعال اقتتال طائفي.
وكان المركز الروسي في حميميم، حذر عبر معرفاته الرسمية قوات المعارضة من مغبة الهجوم على محردة قائلاً: "مدينة محردة هي الخط الأحمر فعلى التنظيمات الإرهابية ان تتعامل مع ذلك بجدية تامة لتجنب العواقب , ونحن نؤكد على استمرارية الدعم الجوي الذي توفره قاذفاتنا للقوات الحكومية في الريف الشمالي لمدينة حماة الذي يتعرض لهجمات إرهابية".
وبدأت المعارضة معركة جديدة بريف حماة الشمالي وسيطرت على بلدتي "صوران وخطاب والرحبة التابعة لها" بريف حماة الشمالي بعد معارك عنيفة مع قوات النظام وميليشياته والتي تزامنت مع المعارك التي تشهدها العاصمة دمشق.