![]()
تناقلت الصفحات الموالية للنظام, أمس السبت, نبأ استهداف قوات النظام من قبل الطيران الروسي في ريف حماه الشمالي موقعاً العديد منهم بين قتيل وجريح.
ونشرت صفحة “يوميات الجندي السوري” الموالية، نبأ قالت فيه أن الطيران الروسي قد استهدف مرة أخرى عن طريق الخطأ مواقع لقوات النظام في ريف حماه الشمالي في إطار المعارك الدائرة على الأرض موقعاً ما لا يقل عن 10 قتلى لقوات النظام فضلاً عن عشرات الجرحى بعضهم بحالة خطرة.
![]()
جاءت تعليقات الموالين على الصفحة بأن الطيران الروسي لا يعتمد على إحداثيات الجيش التي يقدمها وبعضهم قال أن روسيا تسعى وراء مصالحها وستغدر بهم وبحكومتهم عندما يصبح الأمر متاحاً، وبعضهم بدا حزيناً مترحماً على قتلى الجيش، فيما طالب آخرون بمحاسبة روسيا على هذه الأخطاء، ليرد عليهم آخر معلقاً بأن روسيا لا تخطئ.
الجدير بالذكر أن موالي النظام أعلنوا، أن الطيران الروسي استهدف عن طريق الخطأ قوات الأسد وميليشياته في مدينة محردة؛ ما أدى إلى وقوع قتلى وجرحى لقواته وميليشياته، إلا أن إعلام نظام السد لم يذكر شيئاً من هذا القبيل.
تناقلت الصفحات الموالية للنظام, أمس السبت, نبأ استهداف قوات النظام من قبل الطيران الروسي في ريف حماه الشمالي موقعاً العديد منهم بين قتيل وجريح.
ونشرت صفحة “يوميات الجندي السوري” الموالية، نبأ قالت فيه أن الطيران الروسي قد استهدف مرة أخرى عن طريق الخطأ مواقع لقوات النظام في ريف حماه الشمالي في إطار المعارك الدائرة على الأرض موقعاً ما لا يقل عن 10 قتلى لقوات النظام فضلاً عن عشرات الجرحى بعضهم بحالة خطرة.
جاءت تعليقات الموالين على الصفحة بأن الطيران الروسي لا يعتمد على إحداثيات الجيش التي يقدمها وبعضهم قال أن روسيا تسعى وراء مصالحها وستغدر بهم وبحكومتهم عندما يصبح الأمر متاحاً، وبعضهم بدا حزيناً مترحماً على قتلى الجيش، فيما طالب آخرون بمحاسبة روسيا على هذه الأخطاء، ليرد عليهم آخر معلقاً بأن روسيا لا تخطئ.
الجدير بالذكر أن موالي النظام أعلنوا، أن الطيران الروسي استهدف عن طريق الخطأ قوات الأسد وميليشياته في مدينة محردة؛ ما أدى إلى وقوع قتلى وجرحى لقواته وميليشياته، إلا أن إعلام نظام السد لم يذكر شيئاً من هذا القبيل.