أصدر رئيس النظام السوري، بشار الأسد، مرسومًا عين فيه حسين أحمد دياب محافظًا جديدًا لمحافظة حلب، خلفًا لمحمد مروان علبي، حسبما أوردت وكالة الأنباء الرسمية (سانا) اليوم الأربعاء 7 أيلول.
الخبر تناقلته صفحات التواصل الاجتماعي الموالية للنظام السوري، وخاصة في حلب، وعبّر متابعو الصفحات عن فرحتهم من إقالة المحافظ السابق بسبب فساده، بحسب قولهم.
المحافظ الجديد، بحسب ما رصدت عنب بلدي، من مواليد قرية عين حور، التي تقع بين بلدتي سرغايا والزبداني في ريف دمشق، وكان يشغل منصب رئيس الأمن الجنائي في ريف دمشق برتبة عميد.
الصفحات الموالية وصفت المحافظ الجديد بالرجل النزيه والمهتم بالقضاء على الفساد والرشوات، وتأملوا أن يحسن من الوضع المعيشي للمحافظة ووضع المياه والكهرباء وملاحقة الفساد.
ولاقى تعيين دياب ترحيبًا لدى فئة كبيرة من متابعي مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة بعد مطالب متكررة بعزل علبي، بسبب الشائعات التي انتشرت في الفترة الأخيرة وتحدثت عن تورطه في عدد من قضايا الفساد في المدينة.
ويأتي تعيين المحافظ الجديد في ظل ظروف معيشية وخدمية سيئة تعيشها المناطق الخاضعة لسيطرة النظام في حلب، إضافة إلى المعارك العنيفة التي تشهدها المحافظة ونية قوات المعارضة السورية بالسيطرة عليها وطرد النظام منها.
المصدر: عنب بلدي
أصدر رئيس النظام السوري، بشار الأسد، مرسومًا عين فيه حسين أحمد دياب محافظًا جديدًا لمحافظة حلب، خلفًا لمحمد مروان علبي، حسبما أوردت وكالة الأنباء الرسمية (سانا) اليوم الأربعاء 7 أيلول.
الخبر تناقلته صفحات التواصل الاجتماعي الموالية للنظام السوري، وخاصة في حلب، وعبّر متابعو الصفحات عن فرحتهم من إقالة المحافظ السابق بسبب فساده، بحسب قولهم.
المحافظ الجديد، بحسب ما رصدت عنب بلدي، من مواليد قرية عين حور، التي تقع بين بلدتي سرغايا والزبداني في ريف دمشق، وكان يشغل منصب رئيس الأمن الجنائي في ريف دمشق برتبة عميد.
الصفحات الموالية وصفت المحافظ الجديد بالرجل النزيه والمهتم بالقضاء على الفساد والرشوات، وتأملوا أن يحسن من الوضع المعيشي للمحافظة ووضع المياه والكهرباء وملاحقة الفساد.
ولاقى تعيين دياب ترحيبًا لدى فئة كبيرة من متابعي مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة بعد مطالب متكررة بعزل علبي، بسبب الشائعات التي انتشرت في الفترة الأخيرة وتحدثت عن تورطه في عدد من قضايا الفساد في المدينة.
ويأتي تعيين المحافظ الجديد في ظل ظروف معيشية وخدمية سيئة تعيشها المناطق الخاضعة لسيطرة النظام في حلب، إضافة إلى المعارك العنيفة التي تشهدها المحافظة ونية قوات المعارضة السورية بالسيطرة عليها وطرد النظام منها.
المصدر: عنب بلدي