يعقد مجلس الأمن الدولي جلسة طارئة حول سوريا اليوم، الجمعة 16 أيلول، لمناقشة آخر التطورات على الصعيد السياسي واتفاق التهدئة الساري منذ الاثنين الماضي.
ونقلت وكالة "فرانس برس" أن وزير الخارجية الأمريكي، جون كيري، ونظيره الروسي، سيرغي لافروف، سيحضران اجتماع المجلس، على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة.
واتفق الوزيران، في اتصال هاتفي أجري الأربعاء 14 أيلول، على تمديد نظام وقف الأعمال القتالية في سوريا لمدة 48 ساعة.
وكان السفير الروسي إلى الأمم المتحدة، فيتالي تشوركين، قال إن “روسيا ترغب في أن يتبنى مجلس الأمن الدولي قرارًا يصادق على الاتفاق المبرم بين موسكو وواشنطن لوقف العنف في سوريا، والاشتراك مع الولايات المتحدة في محاربة جهاديي تنظيم الدولة”.
وعقد أعضاء مجلس الأمن الدولي في 4 نيسان، اجتماعًا بهدف التوصل إلى “وقف لإطلاق النار” في مدينة حلب، والتي كانت تشهد تصعيدًا كبيرًا من قبل قوات الأسد وحلفائه.
وتشهد سوريا اليوم هدوءًا نسبيًا بعد سريان الاتفاق الأمريكي- الروسي، الذي ينص على وقف إطلاق النار، وتسهيل دخول المساعدات الإنسانية، واستهداف مشترك لجبهة "فتح الشام".
يعقد مجلس الأمن الدولي جلسة طارئة حول سوريا اليوم، الجمعة 16 أيلول، لمناقشة آخر التطورات على الصعيد السياسي واتفاق التهدئة الساري منذ الاثنين الماضي.
ونقلت وكالة "فرانس برس" أن وزير الخارجية الأمريكي، جون كيري، ونظيره الروسي، سيرغي لافروف، سيحضران اجتماع المجلس، على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة.
واتفق الوزيران، في اتصال هاتفي أجري الأربعاء 14 أيلول، على تمديد نظام وقف الأعمال القتالية في سوريا لمدة 48 ساعة.
وكان السفير الروسي إلى الأمم المتحدة، فيتالي تشوركين، قال إن “روسيا ترغب في أن يتبنى مجلس الأمن الدولي قرارًا يصادق على الاتفاق المبرم بين موسكو وواشنطن لوقف العنف في سوريا، والاشتراك مع الولايات المتحدة في محاربة جهاديي تنظيم الدولة”.
وعقد أعضاء مجلس الأمن الدولي في 4 نيسان، اجتماعًا بهدف التوصل إلى “وقف لإطلاق النار” في مدينة حلب، والتي كانت تشهد تصعيدًا كبيرًا من قبل قوات الأسد وحلفائه.
وتشهد سوريا اليوم هدوءًا نسبيًا بعد سريان الاتفاق الأمريكي- الروسي، الذي ينص على وقف إطلاق النار، وتسهيل دخول المساعدات الإنسانية، واستهداف مشترك لجبهة "فتح الشام".