حكومة النمسا الجديدة تطالب اللاجئين تسليم هواتفهم وأموالهم
قوات سوريا الديمقراطية تمسح الأرض بالمجرم بشار الأسد وترد على اتهاماته لها
رسالة للمعتقلين يكتبها الفنان التشكيلي عبد الكريم الحسن
المجرم بشار الأسد يتهم الأكراد بالخيانة ويهاجم فرنسا / تنظيم جبهة النصرة ما زال موجوداً وبدعم غربي
رمز لا يشبه غيره.. نجمة داوود والمصلحة العليا لألمانيا
علمت بوتين الألمانية .. فبقي وفياً لها حتى وفاتها في تل أبيب.
من ساعد بكفالة لاجئين في ألمانيا عليه الآن أن يدفع الثمن
إيطاليا تستعيد رفاة ملكها المنفي من الإسكندرية واليهود يستنكرون
بعد قصفهما من الطيران الروسي بالفوسفور والنابالم : النظام يستعيد حاجزي زلين والزلاقيات
الطيران الاسرائيلي يقصف مواقع للنظام وحزب الله في جبل قاسيون بدمشق
بين روسيا وإيران في الساحة السورية
لا مواجهة بين واشنطن وطهران وجهة نظر يكتبها حازم الأمين
سورية ومرحلة تفكيك التحالفات وجهة نظر يكتبها غازي حمدان
النظام يلجأ لـ “الحيلة” للقبض على مطلوبي الاحتياط
مجلة (بوليتيكو Politico) تفضح أسباب تغاضي “أوباما” عن تجارة حزب الله بالمخدرات
ماهي تفاصيل إعدام جيش الإسلام لـ 45 مقاتلا تابعا لهيئة تحرير الشام؟
تناقل ناشطون في الساعات الماضية خبر إعدام فصيل جيش الإسلام عناصر من هيئة تحرير الشام كانوا معتقلين في سجونه شرق دمشق.
وأكدت مصادر مطلعة من الغوطة الشرقية، رفضت ذكر اسمها اليوم، الاثنين 18 كانون الأول، إعدام عناصر من “الهيئة” على يد جيش الإسلام، وبلغ عدهم قرابة 20 عنصرًا بينهم قياديون مهاجرون.
وقالت المصادر إن عملية الإعدام تمت منذ حوالي شهرين، أثناء حملة جيش الإسلام على مواقع هيئة تحرير الشام في منطقة الأشعري في القطاع الأوسط.
واقتصرت نشر الأخبار على مواقع مقربة من هيئة تحرير الشام، وقالت إن الإعدام طال 45 عنصرًا من “الهيئة” بينهم سبع مهاجرين.
ويتزامن تأكيد حادثة الإعدام مع الحديث عن اتفاق لخروج هيئة تحرير الشام بشكل كامل من الغوطة الشرقية، دون تحديد موعد محدد لخروج المقاتلين.
وأوضحت مصادر محلية أول أمس السبت، أن اتفاقًا أبرم بين “تحرير الشام” “جيش الإسلام” يقضي بإطلاق سراح معتقلي “الهيئة” من سجون “الجيش”، وإخراجهم مع بقية مقاتلي “الهيئة” من الغوطة الشرقية.
وحددت المصادر بعض أسماء الشخصيات الذين تم إعدامهم بينهم “الملا أبو بكر الأردني”، عبد الحميد القصير (أبو جوهر)، “أبو ماريا الأردني”، “أبو حفص الأردني”، “أبو الزبير الأردني”.
إلى جانب معاذ القفاري (أبو مصعب)، محمد المحيميد (أبو عبد الله القصيمي) وعنصر يدعي “خلاد”.
وأكدت المصادر أن عملية الإعدام نفذت خلال الحملة على مواقع “تحرير الشام” في مزارع الأشعري.
بينما نشر حساب “تحرير الشام قاطع البادية” أسماء 33 عنصرًا من الذين تم إعدامهم أبرزهم “أبو حفص الحفيري”، “أبو حسان الشامي”، “أبو بكر الجولاني”، “أبو مريم الأردني”، “أبو البراء أنصار”.
وكان “جيش الإسلام” أعلن، في 5 أيار الماضي، إنهاء ملف “جبهة النصرة” (المسمى القديم لهيئة تحرير الشام) في الغوطة، بعد أيام من بدء الاقتتال في 28 نيسان الفائت.
وقال حينها إن معركته ضد الفصيل حققت أهدافها، “وقضت على مقومات وجود هذا التنظيم الدخيل على الغوطة، ولم يبقَ منه إلا فلول طريدة”.
كما حمّل بقية الفصائل مسؤولية ملاحقة “فلول التنظيم” ضمن قطاعاتهم.